الاساســـــيات للنــــجاح .كيف تكــــون فريق قــــوي نمــوذجي .

 
لبسم الله الرؤحمن الرحيم

 

بعد السلام عليكم ورحمه الله وبركاته  ان شاء الله كل اعضاء الموقع والنادي  بالف خير وعافية ومزيد من الصحة والعافية لكل الشباب الجزائري وكل عام وأنتم بخير   .

 

[size=48]| .. المقدمة .. |[/size] 


قبل ان تبدا اي مبارة في كرة القدم يكون الجمهور يترقب انطلاق المبارة باحر من الجمر وكل الجماهير تترقب كيف سيكون سيناريوا المبارة والنتيجه النهائية لها الكل يستعد الاعلام . المدرب . اللااعبين . الجمهور وكل واحد يريد ان يقدم ما لديه لدعم الفريق لكن الشخص الذي يكون له تاثير كبير في الفريق والمبارة هو
[size=48]المدرب[/size]
. اي مبارة يكون فيها تعادل او فوز او خسارة وهته المعادلات لها اسباب تودي لها والمسوول المباشر هو [size=48]المدرب [/size]ومدى قدرته على التوفيق في قيادة المبارة الى بر الامان هو السبب المباشر وفكره في قيادة المدرب ومن بعده ياتي اللاعبين ومدى توفيقهم في تطبيق فكر المدرب او فشلهم . مبارة الكرة تشبه سفينه في البحر تواجه موجات عاتية وان اردت السفينه ان تخرج الى بر الامان سليمة هي وركابها فيجب على قائد السفينه ان يكون محترف ويجيد التعامل مع الجواء المناخية التي تحيط به وبسفينته ويعرف كيف يقودها الى بر الامان بدون اي خسائر لا في السفينه ولا في الركاب ادن هكذا صورنا مبارة الكرة التي يعتبر المدرب هو قائد السفينه وربانها والسفينه هي المبارة التي يخوضها الفريق ضد الخصم و الركاب هم اللاعبين الذين يخضون المبارة فان غرقت السفينه بربانها حتما سيغرق الركاب وكل من في السفينه .

 مع اقتراب كل مبارة سواء كانت دولية او محلية نشاهد استعداد قوي لهته المبارة من طرف المدرب واللاعبين للدخول للملعب والمنافسة على نيل نقاط المباة والخروج بناقطها  وتقديم افضل اداء يمكن تقديمه . ولكن لم يخطر ببالنا يوما كيفية اعداد الفريق لخوض المبارة وكيف يستعد الفريق والمدرب للمنافسة والتباري والخروج من المعركة سالمين . اي فريق اراد ان يلعب المبارة لابد ان يكون جاهز لخوضها باكمل وجه لتقديم اداء مشرف يليق بسمعه الفريق ويليق بمشجعيه الدين يساندونه .

قبل ان يخوض اي فريق اي مبارة معينه فان المدرب يكون لزاما عليه ان يطبق عدة امور ان هو اراد ان يقدم مبارة رائعه ويحقق الفوز او الخروج بنتيجة طيبة وهنا ينتطرق لاهم الامور التي يجب على اي مدرب ان يعملها ان هو اراد ان ينتصر او يتعادل التعادل الذي يعتبر بطعم الفوز ان هو واجه فريق قوي واكثر شراسة منه .في هذا المقال القصير سنتطرق لبعض الامور التي تعتبر من اساسيات اي مدرب لخوض اي مبارة كيفما كانت قوتها ومع اي خصم كانت وهنا اهم الامور التي يجب ان يتوفر عليها الفريق حتى يكون فريق جاهز للمنافسة الشريفه .

 

 

 

 
[size=48]| .. 



[/size]

[size=18] [/size]

[size=32]الاعداد النفسي والدهني للاعبين[/size]

 اول شيء يقوم به المدرب هو استدعاء افضل اللاعبين الموجودين واكثرهم لياقة .يضع المدرب اسماء اللاعبين المخول لهم خوض المبارة وينادي على التشكيلة التي اختارها لخوض غمار المنافسة بلاعبيها الاساسيين والاحتياطيين ويجتمع بهم في غرفة تغيير الملابس لتقديم التوجيهات التكتكية لهم والادوار التي يكلف بها كل لاعب في المبارة .وطبعا المدرب الناجح يعمل على تقوية نفسية اللاعبين لخوض المنافسة وعدم الاستسلام الى اخر الرمق .كيف هذا ؟؟؟؟؟؟

قبل ان يدخل المبارة المبارة يجب عليه ان يجهز الفريق نفسيا حتى يكون في مستوى المبارة . اي مدرب حاليا في العصر الحديث يركز على الجانب النفسي والدهني للاعبين ويتم شحنهم ونصحهم لتقديم افضل ما لديهم لانه لا يمكنك ان تدخل المبارة وانت تملك لاعبين نفسيتهم ميته وضعيفة وغير مستعدين لخوض المبارة .اي مدرب عرف كيف يجهز لاعبيه نفسيا وبدنيا لخوض المبارة سيكون قد قطع شوط مهم حتى يخرج بالفريق الى بر الامان وهزم الخصم . وتابعنا الكثير من المباريات التي كانت الروح الجماعية هي الفاصل فيها وايضا الجاهزية البدنية .ان اردت ان ترتاح وتنازل الخصم عليك ان تعمل في الاسبوع على تدريب اللاعبين على كيفية مسايرة ايقاع المبارة وكيفية الصمود في وجه الخصم وعدم الاستسلام الى اخير الرمق والقتال ببساله وروح جماعية وفق منظومة جماعية يظعها المدرب للفريق يسير عليها ويطبقها اللاعبين .

[size=48].. |[/size] 

[size=48]| .. [/size]

[size=18] [/size]

[size=32]الخطة المناسبة والتوظيف السليم للاعبين واختيار الاكثر جاهزية نفسيا وبدنيا .[/size]

[size=48].. |[/size] 





نسمع بين الفينه والاخرى عبارة مدرب منضبط تكتيكيا ومدرب فقير تكتكيا فكيف هذا ؟؟
 كرة القدم العصرية هي كرة تعتمد على التكتيك المعقد كانها عملية حسابية كل شيء مدروس ومخطط له . والمدرب الناجح هو الذي يعرف كيف يوظف لاعبيه فوق رقعه الملعب ويكون انتشار اللاعبين سليم ومنظم وكل لاعب يعرف مايجب عليه فعله اثناء المبارة وما المطلوب منه . المبارة تكون بفكر المدرب واداء اللاعبين ليس سوى ترجمة لما يامر به المدرب اللاعبين ان يقوموا به على رقعه الملعب والمدرب الناجح هو الذي يضع اللاعب القادر على ابراز تعليماته بافضل وجه في المبارة ويطبق ما قاله المدرب بدوم زيادة ولا نقصان وهولاء اللاعبين يعتبرون السلاح الفتاك لدى المدرب لانهم لاعبين منظبين تكتكيا على رقعه الملعب .
تتغير الخطط وفق مجريات المبارة فالخطة خارج الميدان ليست هي الخطة بين جمهورك وفي ملعبك وتكتيك البحث عن الفوز ليس هو تكتيك الدفاع للخروج بالتعادل . الرسم التشكيلي وتوظيف اللاعبين وانت تواجه فريق قوي جدا ليست هي الخطة وانت تواجه فريق ضعيف او بنفس مستواك . والمدرب الناجح هو الذي يعرف اي خطة تناسب قدرات اللاعبين في تلك المناسبة والمدرب الناجح هو من يضع الخطة التي تناسب مجريات المبارة والمدرب الناجح هو من يضع التكتيك الذي يساعد اللاعبين على البروز وليس العكس . حيث يقع بعض المدربين في التخبط ويضعون تكتيك يصعب المامورية على اللاعبين في المبارة . حيث لا يمكن للاعب يملك حس هجومي ويمتاز بالاداء الهجومي وتامره ان يودي ادوار دفاعية في المبارة بدون شك اللاعب هنا سيفشل في تقديم افضل ما لديه لهذا التكتيك المناسب لاطوار المبارة وايضا المناسب لامكانيات اللاعبين من بين اهم الامور التي يركز عليها المدرب قبل ان يخوض اي مبارة . حيث يقرا الفريق الخصم ويعمل على الاستفادة من نقاط القوة في فريقه وايضا يعمل على اخفاء نقاط الضعف في فريقه حتى يظهر الفريق وهو في اتم الاستعداد لخوض غمار المبارة وهو جاهز لمنافسة الخصم .
 

[size=48]| .. [/size]

[size=18] [/size]

[size=32]قرائة الخصم جيدا[/size]

[size=48].. |[/size] 





 
 قرائة الخصم تكون قبل المبارة عن طريق متابعه مباريات الفريق الخصم سواء مباشرة في رقعه الملعب حيث يرسل المدرب مبعوث له لارضية الملعب لقرائة ناقط القوة والضعف في الفريق ولكن غالبا هته القرائة لا يمكن بناء الخطة عليها حيث هناك مدربين اكثر مكر ودهاء يشرك لاعبين اخرين او يلعب بتكتيك مغاير للمبارة التي سيواجهك بها وهنا تكون القرائة غير كافية بل المدرب يبني تكتكيه باجتهاد شخصي يمكن يصيب في الشوط الاول وان لم يصيب فانه يكون ملزم ان يغير بين الاشواط لهذا  اي مدرب اراد ان ينازل خصم معين لابد ان يعرف قدرات الخصم المنافس وان يعرف نقاط القوة والضعف في هذا الفريق . لانه لا يمكنك ان تلعب ضد خصم وهو مجهول لديك وانت لا تعرف اسلوبه لعبه ولا كيف يبني الهجمات ولا كيف يسير المبارة . فالمبارة قبل ان تبدا تكون بين المدربين وبين فكر المدربين والمدرب الذي يتمكن من قرائة فكر المدرب الاخر ويعمل على تبطيل نقاط القوة وضعف فيه ينتصر ان هو عرف كيف يتحكم في الفريق الذي يلعب به . اي فريق مهما بلغت قوته يكون لديه نقاط قوة ونقاط الضعف والمدرب الناجح هو الذي يلعب على نقاط الضعف في الفريق الخصم . ومثال بسيط على هذا مثلا فريق يلعب على العرضيات ولديه اجنحة مميزة فيجب على المدرب المنافس ان يلعب بالاظهرة القوية دفاعيا وان لا يغامر بها للهجوم كثيرا لكي لا يترك المساحات للفريق المنافس لبناء الهجمة من الاطراف وايضا فريق لديه قوة في العمق ولديه صانع العاب مميز قادر على ايصال الكرات للهجوم بسلاسة وسرعه فان المدرب الخصم يجب عليه ان يعمل على مليء الوسط بلاعبين قادرين على افتكاك الكرات من صانع الالعاب ووضع لاعبين مميزين في المحور الدفاعي وفي الارتكاز مهمتهم مراقبة صانع الالعاب وتكسير هجمات الخصم هذا فقط مثال بسيط على قرائة الخصم حيث لابد ان تتعرف على نقاط القوة والضعف في منافسك وتعمل على اخفائها ووضع الشفرات المناسبة لفك لغز القوة في الفريق الخصم .

[size=48]| .. [/size]

[size=18] [/size]

[size=32]توجيه اللاعبين اثناء المبارة[/size]

[size=48].. |[/size] 





المدرب الذي يتابع المبارة من خارج الملعب تتوفر له الرويا لقرائة الخصم اكثر من اللاعبين الموجودين على رقعه الملعب وعندما يشعر المدرب انه يقع خطا معين في الخطة والتكتيك فانه لابد ان يقوم بارشاد اللاعبين للعودة الى الانضباط او تغيير الخطة ان اقتضى الامر كيف هذا ؟
عندما تدخل المبارة باي تشكيل معين وترى ان فريقك يعاني لانك قرائتك للمبارة كانت خاطئة او هناك جهة ضعيفة في الفريق فما عليك سوى ان تقوم بتوجيه اللاعبين اثناء المبارة لكي يعملوا على تغيير الخطة ومراقبة الجهة التي تعتبر القوة في الخصم . وعندما ترى ان لاعبيك تاهوا في المبارة فما عليك سوى توجيه القائد لكي يتحكم في زمام الامور والعمل على تهدئة الامور لكي تعود الى نصابها . ركزت على قائد الفريق لانه المدرب الثاني في الملعب وهو من يكون بقيادة الفريق والمبارة . توجيهات المدربين اثناء المبارة مهمة جدا وهناك فرق بين مدرب يصرخ على اللاعبين في كل لحظة ويامرهم ان يستمروا ويلعبوا بروح عالية هناك فرق بينه وبين مدرب يبقى جالس وهو ينظر الى الفريق وهو يسير للهاوية ولا يمكنه فعل شيء . عندما ترى فريقك وهو يعاني من الضغط الكبير من الفريق المنافس عليك ان تشحن اللاعبين من جديد وتوقظهم من الغفله التي وقعوا فيها .
[size=48]| .. [/size]

[size=18] [/size]

[size=32]النصائح وتصحيح الاخطاء بين الشوطين[/size]

[size=48].. |[/size] 





اهم شيء في المبارة هو بين الاشواط لانه الفرصة للمدرب للعودة في المبارة وتصحيح ما يمكن تصحيحه بالخصوص ان كان الخصم مغاير كليا للقرائة المبدئية التي بناها انطلاقا من المباريات السابقة له او حدث شيء لم يكن في الحسبان كهدف مباغث او اصابة اضطرارية او طرد مفاجيء او اي شيء لم يتوقعه المدرب في البداية فكيف يمكن للمدرب ان يستفيد من الوقت الممنوح له وهو 15 دقيقة بين الاشواط ؟؟
كم من فريق كان منهزم في الشوط الاول ولكن في الشوط الثاني تغير ادائه كيف حصل هذا ؟؟ هنا يظهر دور المدرب بين الاشواط نعرف جيدا ان الشوط الاول هو شوط اللاعبين ولكن الشوط الثاني هو شوط المدربين واي مدرب ارتكب هفوة في الشوط الاول فان الفرصة تكون مواتية له ان يصحح بين الاشواط وهته افضل فرصة له لكي يغير ما يمكن تغييره . الشوط الاول يعتبر لدى المدربين القرائة الفعلية للمبارة ومدى قوتها وضعفها والمدرب الناجح هو الذي يجهز الفريق في الشوط الثاني من جديد بفضل التويجهات التي يصدرها للاعبين لانه قراء المبارة وعرف نقاط قوتها ونقاط ضعفها وعمل عليها في 45 دقيقة الاولى ادن بين الاشواط هو الفرصة المناسبة لاي مدرب اراد ان يصحح اخطاء فريقه التي وقع فيها الشوط الاول ومحور الاخطاء والعيوب التي ظهرت في التشكيلة .
[size=48]| .. [/size]

[size=18] [/size]

[size=32]التغيرات المناسبة في الوقت المناسب[/size]

[size=48].. |[/size] 




دكة الحسم مهمة جدا . الاوراق الحاسمة مهمة جدا التغييرات المناسبة في الوقت المناسب هي اساس النجاح لاي مدرب فكيف يكون المدرب ناجح وهو متخبط في التغييرات ولا يعرف كيف ومتى يغير ومن سيغير ومن سيدخل عوض من ؟؟
 اي فريق اراد ان يستمر على نفس الايقاع ونفس الاداء لاد له من اوراق حاسمة في الدكة حيث لا يمكن لاي فريق ان يكون لديه دكة ضعيفه جدا ويريد ان يحقق بها الالقاب بل يجب ان يتوفر الفريق على لاعبين بنفس قدرات اللاعبين الاساسيين وعندما يشعر المدرب ان لاعب معين لم يعد لديه ما يقدمه للفريق او ان اللاعب شعر بالعياء او المدرب اراد ان يغير من التكتيك الهجومي للدفاعي او العكس الدفاعي للهجومي فانه يجب ان يغير لاعب معين ويشرك مكانه لاعب اخر وفق قرائته للمبارة ووفق النتيجه التي ريدها فغالبا ان اراد مدرب ان يحافظ على النتيجه فانه يخرج لاعب لديه حس هجومي ويشرك اخر بقدرات دفاعية اكثر منه حتى لو كان تغيير مركز بمركز لكن نوعية اللاعبين تختلف في المهام . المدرب الناجح هو الذي يشرك اللاعب المناسب في الوقت المناسب اي مدرب عرف متى واي لاعب يخرج فانه سيحقق النتيجه الطيبة . وهنا يظهر فارق الخبرة في التدريب بين المدربين حيث نشاهد مدربين ناجحين في التغييرات ومدربين يحققون نتيجه طيبة ولكن مجرد ما يجرون تغيير غير مناسب للمبارة تنقلب المبارة راسا على عقب ضد الفريق . ادن التغييرات المناسبة في الوقت المناسب من اهم مفاتيح الفوز في اي مبارة .
[size=32]|[/size][size=32] .. [/size]

[size=32] [/size]

[size=32]استغلال الفرص المتاحة[/size]

[size=32].. |[/size][size=32] [/size]




في الكرة العصرية هناك مباريات معقدة جدا وسبب التعقيد فيها ان كلا الفريقين يكونون بنفس المستوى وادائهم متقارب وايضا كلا المدربين يعرف خصمه جيدا ويعرف نقاط قوته ونقاط ضعفه وكل مدرب يعمل على مباغتته الخصم والاستفادة من التغرات الدفاعية التي يتركها الفريق او الاخطاء الفردية التي يرتكبها الخصم . الفريق الناجح هو الذي يستطيع خطف الاهداف من انصاف الفرص واستغلال اخطاء الخصم . لانه يوجد مباريات تكون الحلول فيها منعدمة ولكن لا يمكن لاي فريق ان يبقى صامد ل 90 دقيقة لابد ان يترك الفريق تغرة معينه في صفوفه والفريق الناجح هو الذي يقتنص تلك الفرصة التي تتاح له ويستغلها لانها لا يمكن ان تتاح له تلك الفرصة من جديد وفي قاموس الكرة ان من ضيع هجمة يجب عليه ان يتظر هجمة تسجل عليه لهذا استغلال الفرص المتاحة والاستفادة منها خير سبيل للخروج بنتيجة طيبة في المبارة .

[size=48]| .. [/size]

[size=32]الخلاصة[/size]

[size=48].. |[/size] 




خوض مبارة والخروج منها بنتيجه ايجابية يتطلب الكثير من الجهد والتضحية والقرائة الجيدة للخصم ومعرفة نقاط القوة والضعف فيه والاستفادة منها .التكتيك في كرة القدم بحر عميق ومهما قلنا فلن نستطيع ان نولي الموضوع كامل المتابعه لان التكتيك الكروي بحر غامض جدا والناجحين هم من يفرضون اسلوب لعبهم على الخصوم ويستفدون من المبارة كما يجب لهذا من الصعب جدا ان تخوض اي مبارة وانت غير مستعد لها لا نفسيا ولا بدنيا وغير منظبط تكتكيا وما قيل بالاعلى يعتبر من اساسيات النجاح لدى كل مدرب ومفروض عليه ان يقوم بهته الامور وايلا ستكون النتيجة غير سارة ووبلا عليه والفريق الناجح هو من يطبق فكر المدرب كما قيل له لان كرة القدم كلعبة شطرنج مجرد ما تزيح قطعة من مكانها بشكل خاطيء تودي الثمن غاليا وممكن تخسر النزال والذكي هو من يحرك كل شيء في صالحه ويعرف القطع التي يجب ان يلعب بها والتي يجب ان يبقيها للحماية والدفاع عن منطقته